منتدى مدرستنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، مرحباً بك فى مجتمعك المدرسى ، نرجو أن تكون فى كامل الصحة والعافية
لكى تتمكن من المشاركة يجب عليك التسجيل بالمنتدى . أما إذا كنت تريد تصفح موضوعات المنتدى فقط فتفضل
( الأستاذ / على الدين يحيى - مدير عام المنتدى )

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مدرستنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، مرحباً بك فى مجتمعك المدرسى ، نرجو أن تكون فى كامل الصحة والعافية
لكى تتمكن من المشاركة يجب عليك التسجيل بالمنتدى . أما إذا كنت تريد تصفح موضوعات المنتدى فقط فتفضل
( الأستاذ / على الدين يحيى - مدير عام المنتدى )

منتدى مدرستنا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معلوماتنا + أفكارنا العلمية والثقافية والدينية + خبراتنا فى العلم والحياة ( كل ذلك وأكثر بين يديك عزيزتى الطالبة, عزيزى الطالب )


2 مشترك

    مصر اليوم .......... فى.. عيون العرب

    جيهان فاروق
    جيهان فاروق
    مشرف الفلسفة والمنطق
    مشرف الفلسفة والمنطق


    عدد المساهمات : 365
    تاريخ التسجيل : 08/01/2010
    العمر : 51

    مصر اليوم   ..........  فى..  عيون العرب Empty مصر اليوم .......... فى.. عيون العرب

    مُساهمة من طرف جيهان فاروق الأحد فبراير 21, 2010 10:21 pm

    ماذا فعل المصريون ليكرههم العرب الأشقاء؟ وهل حقاً بات المصريون هم الفئة المغضوب عليها في الأرض العربية؟


    للإجابة على تلك الأسئلة نحتاج وقتاً طويلاً لشرح وتفصيل وتحليل واقع مصر الداخلي والخارجي

    الذي دفع العرب لكرهها إن كانوا حقاً يكرهوننا!! وتوضيح صورة مصر في عيون العرب (اليوم وليس

    الأمس الذي يسعى البعض دوماً لاجتراره واستحضاره لنعاير به الإخوة الأشقاء ونذكرهم بأفضال مصر

    عليهم) مصر اليوم غير مصر الأمس، والمصري اليوم الذي يهان وتداس كرامته ليس هو نفسه مصري

    الأمس الذي كان محل تقدير واحترام كل الشعوب العربية والإسلامية.. ورئيس مصر اليوم ليس هو

    نفسه زعيم مصر والأمة في الماضي ولا حكومته هي نفسها حكومة مصر في الماضي.. الأحداث

    تغيرت والواقع تغير وعلينا أن نقرأ ملامحه وألا نخلط الأوراق، فالواقع مر، ومرارته حنظل في حلوقنا

    نتجرعها مجبرين، ونتحمل إلى أن يغير الله ما بنا وبقومنا وتتحسن صورتنا في عيون الأشقاء.

    * لماذا يكرهنا الأشقاء العرب؟ ربما يتبادر إلى الذهن تاريخ مصر المشرف في الماضي نتحسر عليه

    بمجرد طرح هذا السؤال أمامنا لنتذكر كم كانت مصر عظيمة بدورها الفعال تجاه قضايا أمتها، ودورها

    الحضاري في نشر كل معالم الحضارة في كافة المجالات.. فيتملكنا الغضب عندما يتنكر الأشقاء

    لذلك الدور.. وننسى - نحن المصريين- أن تلك الصورة المشرقة كانت في الماضي.. ماضٍ افتقدناه

    ونتمنى عودته.. كما ننسى تلك المواقف التي اتخذتها مصر اليوم (أو بمعنى أدق المواقف التي

    اتخذها النظام المصري الذي يمثل مصر وأدى إلى تشويه صورة وسمعة مصر) مواقف نخجل نحن

    المصريين من ذكرها لأنها باتت وصمة عار في جبين كل مصري:

    * في الماضي كانت القضية الفلسطينية حاضرة وبقوة في عمق الوسط المصري ومحيطه، وكانت

    هي أساس العلاقات الخارجية بدول العالم، وموقف مصر من أي دولة في العالم كان مرتبطاً بموقف

    هذه الدولة أو تلك من القضية الفلسطينية، كانت فلسطين هي قلب مصر (نظاماً وشعباً) وعمقها

    وجرحها وألمها، وكان تحرير فلسطين الهدف الأسمى الذي تسعى إليه مصر، وكان أمن الشعب

    الفلسطيني واستقراره جزءاً لا يتجزأ من أمن مصر واستقرارها..


    اليوم وبعد كامب دافيد تغيرت كل تلك المفاهيم وباتت مصر في نظر العالم (وليس العرب فقط) هي

    القيد الذي يكبل كل فلسطيني ويحاصره ويخنقه، ومواقف النظام المصري من القضية الفلسطينية

    باتت مواقف يخجل منها كل الشرفاء والأحرار في العالم.. مواقف معادية للفلسطينيين.. ومتواطئة

    في معظم الأحيان مع العدو الصهيوني بدءاً من عام 2000م (زمن الانتفاضة الفلسطينية في عهد

    ياسر عرفات)، مروراً بقتل عرفات وتسميمه وموقف مصر الصامت على تلك الجريمة، وانتهاءً بعدوان

    هذا العدو الصهيوني على غزة في نهاية العام الماضي وبداية العام الحالي وارتكابه المجازر التي

    يندى لها الجبين بحق أطفال ونساء وشباب فلسطين، والنظام المصري يتفرج.. ربما في الماضي كان

    يكتفي بالشجب والإدانة ولكن اليوم صمت وللأبد، بل لا أبالغ إن قلنا إن النظام المصري أصبح موقفه

    مخزياً تجاه مليون ونصف فلسطيني محاصرين داخل كنتون غزة تحت التجويع والترهيب والتهديد

    بكسر كل قدم فلسطينية تتخطى حدود معبر الذل والمهانة (رفح )، موقف محل تساؤل لمصلحة من

    يتم حصار أهل غزة؟ في الوقت الذي تتحول مصر إلى شريان حياة يمد (إسرائيل) بالغاز الطبيعي

    بينما يحرم من هذا الغاز كل مصري وكل فلسطيني..

    هذه ليست مصر التي عشقها كل فلسطيني عندما كانت له الملاذ والملجأ زمن عبد الناصر وتحولت

    على يد النظام المصري الحالي إلى شرطي كل همه حماية أمن (إسرائيل)، وتجريد كل فلسطيني

    من سلاحه الذي يدافع به عن نفسه ضد أي عدوان صهيوني..

    وباتت الثقافة المنتشرة في عقول كثير من المصريين عبارة عن مفردات لم تكن موجودة من قبل

    (الأنا) (وجيش مصر لحماية مصر) و(مصر أولاً) و(العرب عاوزينا نحارب نيابة عنهم ونفقد أولادنا) والحق

    يقال إن تلك المفردات زرعها النظام المصري ببراعة وكرسها في نفوس ملايين من المصريين عن

    طريق وسائل إعلامه المضللة والمغيبة للحقيقة، وهلل المطبلون لتلك الأفكار التي تم ترويجها بحجة

    أن النظام وسياسته الحكيمة تهدف إلى حماية شعب مصر، وأن الشعب المصري شبع حروباً وآن له

    أن يستريح وأن نلتفت لإنعاش الاقتصاد في مصر وللبناء والعمران..

    فهل فعلاً تم حماية المصريين من الحروب وتحقيق الأمن والاستقرار له؟ هل حقاً قمنا ببناء مصر

    وإنعاش اقتصادها؟ هل تحققت لمصر السيادة الوطنية ونعمنا بالسلام واقعاً نعيشه؟

    إن من يرى أحوال مصر اليوم في كافة النواحي، ويقارنها بالأمس سيدرك أن مصر من سيئ إلى

    أسوأ، والمصريون اليوم باتوا غرباء داخل وخارج مصر.. أحاول أن أنتقى الكلمات التي تعبر عن حال

    الأسر المصرية حتى لا أجرح مشاعرهم.. ولكنهم أدرى منى بسوء أحوالهم.. وأدرى منى بالظاهرات

    الاجتماعية الخطيرة التي انتشرت في الشارع المصري في ظل عهد مبارك وفى ظل اتفاقية السلام

    التي عقدتها مصر مع (إسرائيل) عام 1979م.. أقل تلك الظاهرات هي رواج تجارة المخدرات، وأطفال

    الشوارع، وسكان المقابر.. باتت صورة المصري الذي يداس تحت أقدام زبانية الشرطة هي الصورة

    العالقة في أذهان العرب.. واختفت صورة المصري المناضل البطل صاحب القيم والمبادئ والرجولة

    والنخوة.. فمن شوه تلك الصورة في عيون أشقائنا؟ وبعد هذا نتساءل لماذا يكرهوننا؟!!!

    * صحيح أن مصر خاضت في الماضي حروباً.. ولكن لماذا نعتبرها خاضت تلك الحروب من أجل العرب؟هل(إسرائيل)كانت بعيدة عن حدودنا؟ هل نسينا العدوان الثلاثي عام 1956م وكيف وقف العرب

    إلى جانب مصر؟ وعدوان 1967م، وحرب أكتوبر 1973م راجعوا التاريخ وابحثوا عن موقف هوارى

    بومدين، والملك فيصل والشيخ زايد رحمهما الله. إن حروبنا التي خضناها مع (إسرائيل)، والدماء

    التي سالت من شهدائنا لم تكن من أجل العرب بقدر ما كانت من أجل أنفسنا دفاعاً عن أمننا وترابنا

    وشرفنا وكرامتنا.. وإنه من العيب كل العيب أن نمن على أي فلسطيني بما قدمناه، وأن ما قدمناه

    لا يبرر بأي حال من الأحوال أن نتوقف عن دعمه ومساندته ونتحول من موقف المدافع عن الحق

    الفلسطيني إلى موقف المتواطئ والمتآمر على هذا الحق.. ومع ذلك فهناك من الشرفاء المصريين

    الذين هم على استعداد للتضحية بكل غال ونفيس من أجل فلسطين وأرض فلسطين، وبعضهم يدفع

    ثمن مواقفه المعادية لموقف النظام المصري المتخاذل ويقبع في السجون المصرية مثل البطل مجدي

    حسين أمين عام حزب العمل الإسلامي المصري..


    ولكن للأسف نرى وعلى لسان البعض الربط الخاطئ بين ما يفعله النظام المصري وزبانيته وبين مصر

    (أرضاً وشعباً) فيظهر التعميم بصورة لا تخطئها العين فيدفع المصري ثمن أخطاء النظام ويتحول الكره

    لأفعال النظام المصري إلى كره لكل ما هو مصري، فنقول لكل فلسطيني.. أي نعم حاصركم النظام

    المصري أيها الفلسطينيون.. وعمل على تجويعكم، واعتقل أبناءكم في سجونه، واستقبل العدو

    على أرض مصر..ولكن هذا النظام لا يعبر عن مشاعر كل المصريين، وآن لنا - نحن المصريين- أن

    ندرك تلك الأخطاء التي ارتكبها النظاملنعرف لماذا يكرهنا العرب؟

    * موقف النظام المصري من الحرب "الإسرائيلية" على لبنان عام 2006م، واعتراف العدو الصهيوني

    نفسه أن معظم الأنظمة العربية خاصة النظام المصري شجعت (إسرائيل) على ضرب لبنان والتخلص

    من حزب الله.. ومواقف النظام المصري المعلنة والخفية وحروبه التي يشنها على هذا الحزب

    المعادي (لإسرائيل).. كل ذلك جعل صورة مصر في عيون العرب صورة المتواطئ مع العدو

    الصهيوني..

    الفنان المصري هشام عبد الحميد؛ أقام المركز الثقافي المصري في باريس احتفالية لأفلامه، في

    الفترة من 16 إلى 27 نوفمبر، وعقد المركز ندوات لمناقشة الأفلام حضرها سينمائيون وجمهور

    فرنسي والجاليات العربية في فرنسا، وانتهت الاحتفالية بتكريم هشام ومنحه درع «صالون الخريف

    الثقافي». وقال هشام إنه شاهد في شوارع باريس، بعد مباراة مصر والجزائر الأخيرة، لافتات عديد

    ة يرفعها جزائريون مكتوباً عليها (المصريون عبدة "إسرائيل")... بالطبع هذا العمل مدان ومقزز يتألم له

    كل مصري ولكن ألم نسأل أنفسنا لماذا أصبح المصريون(عبدة "إسرائيل") في نظر العرب؟

    الإجابة ببساطة لأن النظام المصري وأفعاله ومواقفه المعادية لكل ما هو عربي وإسلامي وانحيازه

    (لإسرائيل) وكل من يدعم (إسرائيل) هو من شوه صورة المصريين، ثم نتساءل لماذا يكرهوننا؟

    * موقف النظام المصري من الغزو الأمريكي للعراق.. هل نسينا ما فعله النظام المصري بالعراق

    وأهله؟ وأنه كان من أهم وأحد الأسباب التي ساعدت أمريكا على غزو العراق وتدميره، ودوره هذا

    سيظل راسخاً في ذهن كل عراقي، لن ينسى أن مبارك كان الحليف الأول لكل قوى الشر التي

    انهالت على العراق تمزقه وتشتت أهله، وتشرد أبناءه، فحال العراق اليوم هو جريمة ارتكبها كل زناة

    الليل سواء كانوا عرباً أم غير عرب.. ولن يمحو التاريخ وصمة العار تلك عن هؤلاء المجرمين.. النظام

    المصري فعلها، والمصريون دفعوا الثمن من كرامتهم وسمعتهم فماذا كان مصير الملايين من

    المصريين الذين كانوا يعملون بالعراق؟ أو بعد هذا نتساءل لماذا يكرهنا العرب؟



    * الحرب الخفية بين النظام المصري وقطر بسبب قناة الجزيرة التي تسلط الضوء على مثالب النظام

    المصري وعيوبه، وبسبب دور قطر المنافس لمصر في حل الأزمات العربية كما حدث في أزمة لبنان

    بين المعارضة والحكومة اللبنانية، وأزمة دارفور، والأزمة بين حماس وفتح، هذا التحرك لم يرض النظام

    المصري الذي رأى في تحرك قطر انتزاعاً لدور مصر الشقيقة الكبرى، وتحدياً لإرادة النظام المصري

    الذي كان كل همه تفاقم تلك الأزمات، واشتعال المنطقة إرضاءً (لإسرائيل) وأمريكا.. فما هو مصير كل

    مصري يعيش على الأرض القطرية؟ وبعد هذا نتساءل لماذا يكرهنا الأشقاء العرب؟

    * الحرب الأخيرة بين مصر والجزائر والتي شنها السفهاء من كلا الطرفين والتي كان في ظاهرها

    (صراع على الفوز في مباراة كرة قدم) والحقيقة هي كانت صراعاً بين نظامين فاشلين، مزورين، وثلة

    من السماسرة بينهما مصانع الحداد بسبب صفقة طائرات تقدر بمليار دولار تصارع عليها كل من علاء

    مبارك وسعيد بوتفليقة.. ورغم ذلك تم استغلال الشعوب وشحنها لتحويلها إلى أداة انتقام كل طرف

    من الآخر، وما يضحك في الموضوع أن الشعوب انساقت كالأغنام وحملت راية الكراهية دفاعاً ع

    ن هؤلاء اللصوص، ونست أو تناست رابطة العروبة والدم ورفعت السكاكين كل في وجه الآخر دون

    تفكير مما دفع بأحد الكتاب لكتابة مقاله الساخر من موقف تلك الشعوب والمعنون بـ(شعوب لا

    تستحق الاحترام) وله العذر فيما كتب، فقد وصلت حالة الشعوب العربية إلى أدنى درجة من

    الانحطاط الأخلاقي، ولكن هذا الانحطاط وهذا التعصب هو إفراز طبيعي لوجود أنظمة حاكمة لم تعرف

    يوماً إلا الفساد غرقت في أوحاله وأغرقت معها شعوبها.. وباتت الفوضى سمة الشارع سواء في

    مصر أو في الجزائر.. ناهيك عن الألفاظ البذيئة التي خرجت من أفواه من أسموا أنفسهم بنجوم الفن

    والصحافة والسياسة والتهديد السافر الذي أطلقه جمال مبارك من أن (ما حدث للمصريين في

    السودان لن يمر مرور الكرام) يدل على أن السيد جمال لا يتصف لا بالعقلانية ولا الحكمة في معالجة

    الأمور.. ويفضح مدى النفوذ الذي وصل إليه السيد جمال، لأنه تعامل مع الموقف كما لو كان رئيس

    دولة ومالك زمام الأمور في البلد، والثمن يدفعه كل مصري يقيم في الجزائر، وكل جزائري يقيم في

    مصر ففر كل منهما إلى بلده هرباً من نيران الكراهية المستعرة بين البلدين، تلك النار التي أثلجت

    قلوب الفسدة من الجانبين وطمأنتهم إلى تبعية الشعوب لتلك الأنظمة، وإلى سهولة تسييرها!!

    الهلع أصاب الجميع أمام تلك الحرب المستعرة والكل تذكر مقولة: (أسد علي وفي الحرب نعامة)...

    ثم بعد ذلك نتساءل لماذا يكرهوننا؟

    * إذا كنا - نحن المصريين- ننقاد بسهولة لإعلام مضلل، يجرنا لكراهية أشقاء لنا في العروبة والدين

    فلماذا نغضب من كراهيتهم لنا؟ هل جربنا التوقف عن معايرة العرب بأفضال مصر عليهم متناسيين

    أنهم أيضاً ردوا الجميل بأحسن منه؟ هل نسينا أن ملايين المصريين منتشرون في كل بقعة عربية من

    الخليج إلى المحيط احتوت آمالهم وأحلامهم وربما لم يشعروا بالأمن والاستقرار في مصر كما شعروا

    به في تلك الأرض العربية؟

    كل مصري من المفترض أن يكون سفير بلاده في أى مكان يوجد فيه.. يكون صورة مشرفة لبلده،

    يرفض أن يكون أداة بيد النظام المصري الذي خرج عن كل الأعراف والتقاليد وأراد تحطيم العروبة وعزل

    مصر عن محيطها العربي والإسلامي..


    نرفض أن نكون مجرد قطيع من الأغنام لتعود إلى المصري صورته المشرقة، ولتعود إلى مصر صورتها

    الناصعة.. فأنظمة الحكم مصيرها إلى زوال ولكن الشعوب باقية
    .


    شكرا لمروركم الكريم ولكن اتمنى مشاركتكم
    ms Hala
    ms Hala
    عضو ذهبى


    عدد المساهمات : 437
    تاريخ التسجيل : 19/02/2010

    مصر اليوم   ..........  فى..  عيون العرب Empty رد: مصر اليوم .......... فى.. عيون العرب

    مُساهمة من طرف ms Hala الإثنين فبراير 22, 2010 6:30 pm

    Very Happy موضزع مصر اليوم   ..........  فى..  عيون العرب Cayjnvta

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 10:26 am