منتدى مدرستنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، مرحباً بك فى مجتمعك المدرسى ، نرجو أن تكون فى كامل الصحة والعافية
لكى تتمكن من المشاركة يجب عليك التسجيل بالمنتدى . أما إذا كنت تريد تصفح موضوعات المنتدى فقط فتفضل
( الأستاذ / على الدين يحيى - مدير عام المنتدى )

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مدرستنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، مرحباً بك فى مجتمعك المدرسى ، نرجو أن تكون فى كامل الصحة والعافية
لكى تتمكن من المشاركة يجب عليك التسجيل بالمنتدى . أما إذا كنت تريد تصفح موضوعات المنتدى فقط فتفضل
( الأستاذ / على الدين يحيى - مدير عام المنتدى )

منتدى مدرستنا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معلوماتنا + أفكارنا العلمية والثقافية والدينية + خبراتنا فى العلم والحياة ( كل ذلك وأكثر بين يديك عزيزتى الطالبة, عزيزى الطالب )


    10 أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما

    alaa1asd
    alaa1asd
    مشرف ثقافى
    مشرف ثقافى


    عدد المساهمات : 1012
    تاريخ التسجيل : 26/03/2010
    العمر : 60

    10 أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما Empty 10 أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما

    مُساهمة من طرف alaa1asd الإثنين مايو 10, 2010 3:35 pm

    10 أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما 185211253076597




    ها أنت تسعدين ببداية حياتك الزوجية حيث يرفرف الحب فوق عشك الجميل وتتمنين أن تظل تلك اللحظات دائماً. هذه السطور قد تساعدك في ذلك..
    10 أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما 9s8qxs


    -الحب ..هو تلك الحالة التي تصبح فيها سعادة شخص آخر ضرورية لك...
    فالزوج يحتاج دائماً أن يشعر أن زوجته تثق به وبإمكانياته،
    وبقدرته على القيام بالأعمال المطلوبة منه..
    وهو يريد أن يشعر بهذا من خلال العمل والمواقف وليس أيضا من خلال
    الكلام.
    وتتجلى هذه الثقة أيضا من خلال اعتقاد الزوجة أن زوجها يبذل جهده مخلصا
    في سبيل راحتها وسعادتها.
    بينما تحتاج الزوجة أن تشعر أن زوجها يقوم برعايتها من خلال إظهار الاهتمام
    بمشاعرها وأحاسيسها ، وهي تحتاج أن تشعر أن لها مكانة خاصة عند
    زوجها..تلبية إحدى هاتين الحاجتين المختلفتين عند أحد الزوجين من شأنه أن
    يلبّي الحاجة الأخرى عند الطرف الأخر.فعندما تثق الزوجة في قدرة زوجها،
    فإنه يصبح أكثر رغبة في رعايتها وخدمتها.
    وكذلك عندما يقوم الزوج برعاية زوجته فإنها تصبح أكثر قدرة على الثقة
    العميقة به وبإمكانياته.


    ـ قوما بالتخطيط مسبقا بشأن مستقبل علاقتكما. حيث يذكر الدكتور "جريج
    جولدنر" ، مدير مركز الدراسات للعلاقات عن بعد: أن الفرق بين الأزواج الذين
    ينجحون والذين لا ينجحون يكمن في كلمتين" القواعد الأساسية" فوفقا
    للدراسات فإن 70% من الأزواج لم يتوقعوا النتائج ، أو يتحدثوا عن الخطط
    المستقبلية وكيفية التعامل معها، خلال الستة أشهر الأولى من العلاقة
    الزوجية وهذه نقطة مهمة جدا.


    ـ من المهم على الدوام سلوك سبيل احترام الآخرين....دعي شريك حياتك
    يعلم بشكلٍ واضحٍ تماما أنك تحبّينه وتحترمينه فعلا، فهذا الحب وهذا الاحترام
    هما الضمان الأكيد لعلاقة سعيدة ومستقرة.
    ـ يتمنّى الأزواج على الدوام التخلص من بضعة أشياء ، من جملتها النكد،
    والكبت الذي يسلبهم حرياتهم، ويقف على رأس كل تلك الأماني ، أمنية
    التخلص من عصبية الزوجة، التي يرتفع صراخها – خاصة على الأطفال – لأمور
    تافهة، وخاصة إذا كانت تلك الزوجة قد قالت لزوجها ذات مرة ،يا ليتني كنت
    تزوجت فلانا واستشعرت السعادة ،لأن الرجل يشعر بعد هذا الكلام بحالة من
    الانفصال والابتعاد الدائم عن زوجته.


    ـ محاولة أحد الزوجين فرض السيطرة على الآخر تضر الحياة الزوجية، خاصة
    عندما تكون الزوجة صاحبة شخصية استقلالية ، ويؤكد علماء النفس أنه في
    استطاعة كلا الزوجين أن يجعلا حياتهما الزوجية الممتدة تجربة مشتركة
    يخوضانها معا، ببذلك كل منهما العطاء والحنان من أجل الشريك الآخر ، دون
    الدخول في مباريات لإثبات من يتمتع بالشخصية القوية ، ومن هو صاحب
    الكلمة المسموعة في البيت.


    ـ فيما يتعلق بالمشكلات ، يجب التزام الوضوح التام مع النفس ، فعدم التزام
    الوضوح والشفافية يؤدي إلى تصاعد المشكلات ، مما يؤدي بدوره إلى تدمير
    العلاقات الحميمة بين الطرفين....إذا شعرتما أن العلاقة لا تسير على ما يرام،
    فاعلما أنها كذلك، أو عادة ما تكون كذلك، ولا تحاولا إقناع نفسيكما بعدم وجود
    المشكلات ، هذا يجعلكما أكثر قابلية لمواجهة المشكلات بشجاعة، وعدم
    المبالغة فيها، أو عدم إعطائها حق قدرها.


    ـ هناك فرق بين الصمت المؤقت والمزمن..فالصمت المؤقت يكون في أوقات
    الخلافات وهذا شيء حميد..ويُفضَّل ألاّ يطول مثل هذا النوع من
    الصمت ..ولكن يجب المناقشة وتعرية المشكلة تماما حتى يمكن القضاء على
    جذورها.. وتستأنف الحياة الزوجية الطبيعية .
    أما الصمت المستعصي ( المزمن) فيكون بمثابة المسمار الأول في نعش
    الحياة الزوجية..هنا يكون القلب قد فقد البوصلة ..فيحتار ويسير أحيانا
    بمسارات خاطئة قد تزيد من حالة البرود العاطفي بين الزوجين، فيصنع حائلا
    بينهما، ويحوّل الحب إلى نفور ، ويتحول الزواج من سكن ومودة إلى مباراة من
    مباريات الضربة القاضية..وتكون الصعوبة في إمكانية عودة الحب من جديد
    بينهما..فقد فقدت العلاقة بينهما صفة الامتنان والمودة..ولا بد من معرفة
    سبب هذا النفور الذي أدى إلى هذا الصمت الزوجي بينهما ..فلا بد من
    جلسة ودية وصافية في مكان مريح ووقت مناسب..حتى يتم تذويب ما علق
    بالنفوس من تراكمات..


    ـ يقول خبراء علم الاجتماع إن الزوج والزوجة اللذين يشعران أنهما لا يقضيان
    وقتا كافيا في صحبة أحدهما الآخر يمكنهما إيجاد وسيلة للاندماج، بالقيام
    بالأعمال المشتركة لصالح أسرتهما، فإحساس الزوجة أن الزوج يشاركها في
    بعض الأعباء الأسرية يشعرها أنه يتعاطف معها.


    ـ في بداية الزواج أكثر ما يشغل الزوج هو جمال زوجته، ولكن بعد مضيّ مدة
    قصيرة يركز جُلّ اهتمامه على كلامها.
    وإذا أصبح على استعداد للقول أن زوجتي وإن لم تكن جميلة إلا أنها نديمة
    جيدة وكلامها جميل، فلتعلم الزوجة حينذاك أنها محبوبته ومعشوقته الدائمة


    ـ إذا كان ديننا لا يجيز للزوجة أن تطلب من زوجها ما لا طاقة له على توفيره لها.
    إلا أن من أهم أسباب الود بين الزوجين أن تطلب الزوجة من زوجها بين الحين
    والآخر شيئا في حدود طاقاته وإمكانياته. لأن مثل هذا الأمر يعدّ أسلوبا فعالا
    لإيجاد الألفة والمحبة ويؤدي إلى توطيد أواصر الرحمة .
    وفضلا عن ذلك فإن شعور الرجل بحاجة المرأة إليه يرضي طموحه ويرى فيه
    نوعا من الاعتبار لشخصه ولاهتمام المرأة به. فالمرأة الذكية تعرف كيف ومتى
    تطلب من زوجها بعض حاجاتها أو مالا لنفقاتها الخاصة.


    ـ من أهم الأمور التي يتميّز بها الأزواج السعداء أنه عندما تتعقد الأمور بينهما
    لا يتصلان فورا بالأهل لحل المشكلة ، ذلك أنه في بداية العلاقة الزوجية لا يزال
    الزوجان متعلقين بحياتهما السابقة في منزل العائلة ويشعران بالحاجة إلى
    الذهاب للزيارة بكثرة، لكن مع الوقت وتوطّد العلاقة تبدأ هذه الزيارات بالتباعد ،
    ولكن يجب ألاّ يعرف الأهل بدواخل العلاقة الزوجية إلا إذا استعصت الأمور على
    الحل، وليس من الضروري أن تعرف الأم بكل ما يجري في منزل ابنها أو ابنتها
    لأن ذلك يزيد من الضغوط على العلاقة .


    10 أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما 9s8qxs










    10 أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما 59001410




    10 أساليب كي يظل الحب ضيفاً دائماً بينكما Jkkkkk13

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:42 pm